VILLAN DEVIL

𝐖𝐚𝐭𝐭𝐩𝐚𝐝 𝐧𝐨𝐯𝐞𝐥𝐢𝐬𝐭

Le Baron

الحب و الحرب....
فمن سيكون الرابح بحرب أعلنتها ليليان دافيل رافعة شعار الحب على جبهة الحب..فهل يربح الحب أو الحب ؟
ماضي مظلم و مستقبل ضبابي..أسود و أزرق..قلعة موحشة و قلب جليدي..تعود ليليان دافيل لمدينة الضباب بعد غياب طويل و لها هدف واحد..البارون...ذلك الرجل الصامت ذو الأزرق السماوي يشاع أنه ملك خفي , بزوجة جميلة و طفل لطيف..فجأة يتمزق نسيج عالمه المثالي و أعين سوداء دخيلة حاوطته كجيش دموي...انها حرب الحب...
"حبك بشع جداً عزيزتي.."

  • The first book in the Crime Nobles series

Fera de Salvador

...كل ما هنالك أنه ولد وحشٌ بالسلفادور

RED FLAG

إنتشر مصطلح الراية الحمراء مؤخراً , حيث أستعمل كإشارة لأصحاب الصفات السيئة بالعلاقات العاطفية و التي قد تقود و بإحتمال كبير لعلاقة سامةو قد أستعمل هذا المصطلح للإشارة بالإبتعاد " الهرب" من حامل هذه الصفات " السامة"...لقد قرأا ذلك..إلا أنهما و رغم إدراكهما الكامل بكل كلمة تم تأطيرها و تلوينها بلون أحمر مشع لم يهربا...لم يختنقا بالسم...لم يرفعا الراية الحمراء..ليس ضد بعضهما!..ثم قالت
" !اللون الأحمر لوني المفضل "
.

COUNT

يقال ان اللون الأحمر بلوحاته لون الدماء و القفازات بيده ليست سوى غطاء لأيادي إعتادت سحب الارواح كما إعتادت دمج الألوان...كان فناناً دموي...و سيطه وصل لشياطين العالم السفلي!سيزار دي لابيرت..ذلك هو إسم الشيطان ، كونت الظلام ، فنان الدماء و ممهد العصر الذهبي لعالم المافيا ، يقال انه إشترى جزيرة ، ارضٌ قاسية ماءها دماء و سماءها ليل ، توج نفسه ملكاً عليها و جعل الشياطين عبيد له...قانون واحد يحكمها...كلكم ملكٌ للشيطان و الشيطان مَلِكُكم...هم الشياطين المندسة في الظل ، بقلب احد الجزر اليونانية..قامت مملكة الشيطان و بدأ العصر الذهبي..لكن من تكون تلك القابعة وراءه ؟!...تلك الفاتنة ذات الفستان الأبيض المستترة بظله..من هي؟!تلك..إنها هي..الأخطر...و أتعلم ماهو الأكثر خطراً من الشيطان نفسه؟!...شيطان بقناع ملاك..إنها المخلصة..ألفيرا لابونير.."الوحش الذي في داخلي لا يمكن تقويمه الا بالوحش الذي في داخلك "

  • THE SECONF BOOK IN CRIME NOBLES SERIE

MANOUWELA PETROVA

الرواية الفرعية الأولى لسلسلة نبلاء الجريمة"لمذا هو بالذات مانويلا؟!"
إخترق سؤالها هدوء الغرفة و عند ذلك رفعت مانويلا رأسها و بانت ملامحها المنزعجة و أجابت "لأنني أحبه!"
"و لمذا أكلتي قلبه مانويلا؟!"
لم تأخذ الكثير من الوقت للإيجابة ، فخرج صوتها هادءاً خالي من أية شعور "لقد كنت جائعة!"
مانويلا بيتروفا..ليست إمرأة عادية...